,
همسُكَ .. يُغآزلْ مسآمعِي
وينفث عبرَ مسآمآتِ جسدِيْ لـِ يتكآثر بِ دمِي . .
وينفث عبرَ مسآمآتِ جسدِيْ لـِ يتكآثر بِ دمِي . .
صُوتكَ .. يُطرب أوردتِي
وتترآقص علَى ألحآنهُ دقآتَ قلبِي وكُلّ شرآيينيْ . .
وتترآقص علَى ألحآنهُ دقآتَ قلبِي وكُلّ شرآيينيْ . .
غيرتُكَ .. أنفآسَ جنُونْ
أشهقهـآ ولآ أزفِرُهـآ حتىَ آلـ مُ و و و تْ . .
أشهقهـآ ولآ أزفِرُهـآ حتىَ آلـ مُ و و و تْ . .
حُبكَ .. رجُولَه تستفرِدُ بِي
لـِ تسكِبُكَ فِي قعرَ أعمآقِي عشقًآ لآيفنىَ . .
لـِ تسكِبُكَ فِي قعرَ أعمآقِي عشقًآ لآيفنىَ . .
حنآنُكَ .. يبعثُ آلدفءْ
فِـ أوصآلِي ويزِيدُنِي دلًآلًـآ وجمآلًآ . .
فِـ أوصآلِي ويزِيدُنِي دلًآلًـآ وجمآلًآ . .
آحُبِكُ . .
وُ لـِ يشهد هذآ آلليلَ ونجوُمه أنكَ " وُحدكَ "
منْ نثرنِي لـِ يجمعنِي . .
وأنكَ " وحُدكَ " منْ أعـآدَ ترتيبْ فوضَى مشآعِريْ
وألقـى بـِ أحزآنِي فِي سلة آلآمس وأحرقَ بِهآ . .
وأنكَ " وُحدكَ " منْ رءآنِي عآريه منْ كُل آلآعذآر
تتلبسُنِي آلذنُوب ولمْ يزدكَ ذلِكَ إلآ وُلعًـآ وُ هيآمًآ . .
منْ نثرنِي لـِ يجمعنِي . .
وأنكَ " وحُدكَ " منْ أعـآدَ ترتيبْ فوضَى مشآعِريْ
وألقـى بـِ أحزآنِي فِي سلة آلآمس وأحرقَ بِهآ . .
وأنكَ " وُحدكَ " منْ رءآنِي عآريه منْ كُل آلآعذآر
تتلبسُنِي آلذنُوب ولمْ يزدكَ ذلِكَ إلآ وُلعًـآ وُ هيآمًآ . .
تكآدُ آلآرض لآتسعُ مَ أحسهُ وأشعرهُ نحوكَ . .
فَ خُذنِي إليكَ وحلّق بِي نحُو آلسمآءَ
وُ لـِ نسكُنَ آلغيمْ بعييييدًآ جِدًآ عنْ هذهِ آلآرض آلضيقـه . .
فَ خُذنِي إليكَ وحلّق بِي نحُو آلسمآءَ
وُ لـِ نسكُنَ آلغيمْ بعييييدًآ جِدًآ عنْ هذهِ آلآرض آلضيقـه . .