,
أرتمِيْ بـِ تعبْ علَى سريريْ ,
وُ ذِكرآكَ تنخرُ بِ عقلِيْ وقلبِيْ
وأغُمِضُ عِينآيْ . . فـَ أرآكَ
مُختبيءْ بينَ أجفآنِيْ آلمُنهكَه . .
وُ بِلآ وُعِيْ آجدنِيْ بـِ صُوتْ شجيْ
_ أقربْ ل آلأنينْ _ أغُنـيْ :
عجزتْ أضحكَ علىَ نفسِي .. وآقولْ آنِي تنآسيتكَ !
.. .. .. عجزتْ آلقىَ معَ غِيركَ .. غرآمً عنكْ يلهِينـيْ !
عجزتْ أشرَح لَكْ آلقُصه .. وآقولْ أنِيْ تمنـِ . . . . .
ويختنقْ صُوتِي وآغصُ بـِ دمعِيْ
وآبكِيْ كَ طفلَه سُلِبتْ آلحيـآة منْ بينَ يديهآ
وآمآمَ نآظريهآآآ . .
يكفِيْ غِيآبْ !
عُدْ إلِيّ وآحتضنِيْ بشششدهَ
وُ هدأ مَنْ روُعِيْ ..
وُ قُصّ عليْ حكآيَه . . آنسنِي آلوُجعْ قليلًـآ . .
أنتشلنِيْ منْ دوآمـة آلعذآبْ هَذهِ . .
وُ آهمسْ لِيْ : آحِبُـكِ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق